معلومات عامة عن الدناقلة وجميع القري
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
معلومات عامة عن الدناقلة وجميع القري
مدينة دنقلا
الولاية الشمالية هي إحدى ولايات السودان الـ26. مساحتها 348,765 كم2 وعاصمتها مدينة دنقلا يقدر عدد سكان الولاية بحوالي 600 ألف نسمة (تقديرات عام 2000 م). يخترقها نهر النيل. تقع فيها مدينة وادي حلفا والتي كانت يوما ما المقر الرئيسي للبريطانيين أواخر القرن التاسع عشر الميلادي
مدينة دنقلا تقع في شمال السودان على الضفة الغربية من نهر النيل، وعلى بعد حوالي 530 كلم شمال الخرطوم العاصمة، وهي عاصمة الولاية الشمالية وتعد من أقدم المدن في المنطقة، بها المكاتب الحكومية الرئيسية بالولاية ومطار دولي ومستشفى كبير ومدارس وبها رئاسة جامعة دنقلا.
حولها عدد كبير من القرى والبلدات وتعتبر سوقا رئيسيا للمنتجات المحلية وتلك القادمة من الولايات الأخرى. كما يوجد حول دنقلا العديد من المناطق التاريخية التابعة لممالك النوبة القديمة منها منطقة كرمة التاريخية (حوالي 50 كم شمالا) ومنطقة جزيرة ارقو وكذلك جنوبها منطقة الخندق. قبيلة الدناقلة هي القبلية الرئيسية في المنطقة ويوجد كذلك عدد من القبائل الاخرى مثل العرب والشايقية والمحس والبديرية وغيرها.
تاريخ
دنقلا هي غير دنقلا القديمة، والتي تقع على بعد 50 ميلاً أعلى نهر النيل وعلى الضفة المقابلة.
وكانت دنقلا، على ضفتي النيل، مقاطعة من مقاطعات النوبة العليا. وكانت تلك المقاطعة جزءاً من مملكة المقرة المسيحية الملكانية. تلك المقاطعة أصبحت جزءا من مصر لاحقاً وأصبحت مقرا لباشا.
اقتصاد
تعتبر الزراعة هي الحرفة الرئيسية لسكان المنطقة حيث تتميز الاراضي هنالك بالخصوبة وبالذات على ضفاف نهر النيل وفي الجزر النيلية وكذلك الارضي المرتفعة , ومن المحاصيل الرئيسية هنالك القمح والفول المصري والبقوليات والتوابل والفواكه والتمور التي اشتهرت بها الولاية . ثم تأتي التجارة كحرفة ثانية للمواطنين بالمنطقة .
مناطق دنقلا
غرب النيل من الشمال للجنوب :-
اكد- سروج- الحفير- مشو- بركية - دمبو - كوية-كربه-غرب بنا-الزورات-جراده-كابتود-مراغه-اقجه- دنقلا-ارتدي- الخناق- شيخ شريف- سورتود - لبب غرب – ودنميري – الصحابه - التيتي-اوربي- سورى – سالي - الخندق- شبتوت – دمبو - سلقي- شبعانه – القولد – فرجي - رومي البكري-كنكلاب - سلنارتي
الجزر :- بدين-ارتقاشه-بونارتي-مروارتي-بنا-موسنارتي-جرادة-مقاصر-كوه-منقلك-لبب-كومي-موسنارتي
مناطق شرق النيل من الشمال للجنوب:- ابو فاطمة-كيم نارتي- كرمه النزل-كرمه البلد-البرقيق-كدركي-ارقو-فرونتى-السرارية-دار العوضه-تبو-دبلا-دبتود-كودي-السير-مجرب-كلتور-حاج زمار-الهمك-الترعه-الدوم-حامد نارتي-ايماني-اقدي-السليم-تمنار-لبب شرق-السيجا-العقال-ملواد-ام كرابيج-الزرايب-ناوا-امنتجو-لتي بأقسامها الأربعة-عرب حاج-كدكول-المقاوده-القدار-دنقلا العجوز.
دنقلا حاضرة ارض النوبة
على بعد خمسين كيلومترا على وجه التقريب من المنحنى على الضفة الشرقية للنيل في شمال السودان ترقد مدينة فوق تل عليه بناء من طابقين كان قصرا لملوك دنقلا العجوز حاضرة أرض النوبة لكنه استحال إلى كنيسة ثم من بعد إلى جامع ثم طمره الخراب.
ابن خلدون والنيل: جاء في مقدمة ابن خلدون أن نيل السودان كان يجري إلى الشرق من دنقلا العجوز، أي ان النيل كان هكذا حين كانت حضارة الشرق تنير الأرض، وتبدل الحال الآن فانقلب نحو الغرب، كأنه وهو كذلك، كائن حي يتعاطى مع الأحوال المتبدلة للأمم والشعوب يعبر بطريقته عن رأي في جحافل جيوش الغرب التي تحتشد الآن عند الحدود.
وتحت المدينة القديمة والتل الذي صار مقابر على مد البصر، انحسر النيل عن جزر صغيرة وامتدت مزارع المدينة التي لا يسكنها أحد الآن، وأينعت في جزر الخضراء ثمار الطماطم والبقول والبطيخ، فالأرض الجديدة هذه لا تحتاج لأسمدة، وعاد الأهالي يبحثون في أضابير تسجيلات الأراضي في مدن مروي والدبة عن "كروكي" السواقي القديمة التي خرجت للتو من جوف النيل.
مشروع الغابة: في مشروع الغابة الزراعي الذي أنشأه الإنجليز عام 1917 الذي كان ينتج القطن تسمق الآن مئات الآلاف من فدادين النخيل والبرسيم والبرتقال، لكن النيل غادر مضرب ماكينات الرفع وأخرج من رحمه جزيرة رملية في حجم جزيرة توتي، تهددت الزروع بالجفاف، واندفع الأهالي هذه الأيام يحملون معاولهم لحفر "الكوديق" الذي يعني بلغة النوبة شق قناة في الرمال يتغذى بها وضرب ماكينات الرفع لتعيد انسياب المياه في جداول المشروع.
ولكن كان للنيل موقف آخر في شمال المشروع عند قرية "جبرونا" الواقعة غرب دنقلا العجوز مباشرة في هذه الناحية جرف الهدام مئات السواقي وابتلعها النيل وأضحت في خبر كان بعد أن كانت حدائق غناء تشدو فوقها القماري وطيور مهاجرة تتعافى من هذا المناخ الصحراوي من الانفلونزا التي أرعبت العالم.
كشوف أثرية: شهدت مدينة دنقلا العجوز حضارة ما قبل التاريخ عبر أهلها "آباد ماك" وهو آلة الحرب والصحراء عند النوبة وتعتبر المدينة مركز الحضارة النوبية في السودان الشمالي، كانت تكتب فيما مضى شجونها بالهيروغليفية وإبان حضارة الروم تنصرت، وهي مدينة "رماة الحدق" حين غزتها جيوش الصحابي عبدالله بن أبي السرح، هذه المدينة أسلمت واستعربت على يد غلام الله الركابي الذي وفد إليها من اليمن في النصف الأول من القرن الرابع عشر، صارت دنقلا بعد أن استعربت خرابا، وكما جاء في نظرية ابن خلدون أن العرب إن حلوا ببداوتهم في ربع فلابد أن يحيلوها إلى خراب، ووفق المصادر التاريخية لم يكن سببه الرئيسي الهجرة وإنما الهدّام كذلك، وإلى الجنوب من المدينة اكتشفت بعثات الكشوف الأثرية حديثا مبنى تحت الرمال عبارة عن كنيسة تحوي رفات ملوك النوبة قبل الفتح العربي.
مقبرة جزيرة الجراد: نقب الأثريون فوق تلال الرمال من منطقة "بنقنارتي" وهي كلمة تعني بالنوبية "جزيرة الجراد" وأخرجوا مبنى من تحتها مبنى فخماً ثم سيجوا المكان تماما ولكنني دخلت المكان بعيدا عن عين الرقيب والحارس، ونزلت السلالم تحت الرياح التي تتصافر وتعيد زخات من الرمال كل حين لتغطي ما انكشف فرأيت في الجدران العتيقة لغة لا أفهمها ورسوم بديعة بألوان خضراء وحمراء وصفراء، ورموز لا تزال حية تظل من كل ناحية في الجدران تتميز منها بوضوح صورة العذراء تحمل طفلها.
البحث عن الكنز: يقول الأهالي إن ما تواتر إليهم من خبر هذا المكان أنه كان قبل زحف الرمال مرتعا للقطط والكلاب وأن المكان كان له حارس توارث المهنة من أجداده، ولكن كل شيء طمر ويقول الذين يعملون في الحفر وإقصاء الرمال لحساب بعثة التنقيب إن رجال الآثار ما إن يظهر شيء ما حتى يأمروا العمال بالانصراف، ترى هل وجدوا الكنز؟ هل وجدوا دلالاته التي لا يعرفها منا أحد؟
النيل والرمال والآثار: في هذه المنطقة تتوسع عمليات التنقيب لتبدو بيوت الأهالي كلها مشاريع حفر من أجل الإجابة عن سؤال واحد هو: كيف كانت أيام النهاية لبلاط المسيحية في دنقلا، وكيف كانت هذه الربوع التي شهدت أول الشعاع؟ مهما يكن فالأهالي مازالوا منشغلين بالسواقي التي خرجت للتو من رحم النيل وتلك التي ابتلعها وتلك التي تهددها الرمال الزاحفة، ولا يزال النيل يجري كشاهد صامت على تبدل الأحوال والسلطان يودع ويستقبل الوجوه المهاجرة والغزاة
الولاية الشمالية هي إحدى ولايات السودان الـ26. مساحتها 348,765 كم2 وعاصمتها مدينة دنقلا يقدر عدد سكان الولاية بحوالي 600 ألف نسمة (تقديرات عام 2000 م). يخترقها نهر النيل. تقع فيها مدينة وادي حلفا والتي كانت يوما ما المقر الرئيسي للبريطانيين أواخر القرن التاسع عشر الميلادي
مدينة دنقلا تقع في شمال السودان على الضفة الغربية من نهر النيل، وعلى بعد حوالي 530 كلم شمال الخرطوم العاصمة، وهي عاصمة الولاية الشمالية وتعد من أقدم المدن في المنطقة، بها المكاتب الحكومية الرئيسية بالولاية ومطار دولي ومستشفى كبير ومدارس وبها رئاسة جامعة دنقلا.
حولها عدد كبير من القرى والبلدات وتعتبر سوقا رئيسيا للمنتجات المحلية وتلك القادمة من الولايات الأخرى. كما يوجد حول دنقلا العديد من المناطق التاريخية التابعة لممالك النوبة القديمة منها منطقة كرمة التاريخية (حوالي 50 كم شمالا) ومنطقة جزيرة ارقو وكذلك جنوبها منطقة الخندق. قبيلة الدناقلة هي القبلية الرئيسية في المنطقة ويوجد كذلك عدد من القبائل الاخرى مثل العرب والشايقية والمحس والبديرية وغيرها.
تاريخ
دنقلا هي غير دنقلا القديمة، والتي تقع على بعد 50 ميلاً أعلى نهر النيل وعلى الضفة المقابلة.
وكانت دنقلا، على ضفتي النيل، مقاطعة من مقاطعات النوبة العليا. وكانت تلك المقاطعة جزءاً من مملكة المقرة المسيحية الملكانية. تلك المقاطعة أصبحت جزءا من مصر لاحقاً وأصبحت مقرا لباشا.
اقتصاد
تعتبر الزراعة هي الحرفة الرئيسية لسكان المنطقة حيث تتميز الاراضي هنالك بالخصوبة وبالذات على ضفاف نهر النيل وفي الجزر النيلية وكذلك الارضي المرتفعة , ومن المحاصيل الرئيسية هنالك القمح والفول المصري والبقوليات والتوابل والفواكه والتمور التي اشتهرت بها الولاية . ثم تأتي التجارة كحرفة ثانية للمواطنين بالمنطقة .
مناطق دنقلا
غرب النيل من الشمال للجنوب :-
اكد- سروج- الحفير- مشو- بركية - دمبو - كوية-كربه-غرب بنا-الزورات-جراده-كابتود-مراغه-اقجه- دنقلا-ارتدي- الخناق- شيخ شريف- سورتود - لبب غرب – ودنميري – الصحابه - التيتي-اوربي- سورى – سالي - الخندق- شبتوت – دمبو - سلقي- شبعانه – القولد – فرجي - رومي البكري-كنكلاب - سلنارتي
الجزر :- بدين-ارتقاشه-بونارتي-مروارتي-بنا-موسنارتي-جرادة-مقاصر-كوه-منقلك-لبب-كومي-موسنارتي
مناطق شرق النيل من الشمال للجنوب:- ابو فاطمة-كيم نارتي- كرمه النزل-كرمه البلد-البرقيق-كدركي-ارقو-فرونتى-السرارية-دار العوضه-تبو-دبلا-دبتود-كودي-السير-مجرب-كلتور-حاج زمار-الهمك-الترعه-الدوم-حامد نارتي-ايماني-اقدي-السليم-تمنار-لبب شرق-السيجا-العقال-ملواد-ام كرابيج-الزرايب-ناوا-امنتجو-لتي بأقسامها الأربعة-عرب حاج-كدكول-المقاوده-القدار-دنقلا العجوز.
دنقلا حاضرة ارض النوبة
على بعد خمسين كيلومترا على وجه التقريب من المنحنى على الضفة الشرقية للنيل في شمال السودان ترقد مدينة فوق تل عليه بناء من طابقين كان قصرا لملوك دنقلا العجوز حاضرة أرض النوبة لكنه استحال إلى كنيسة ثم من بعد إلى جامع ثم طمره الخراب.
ابن خلدون والنيل: جاء في مقدمة ابن خلدون أن نيل السودان كان يجري إلى الشرق من دنقلا العجوز، أي ان النيل كان هكذا حين كانت حضارة الشرق تنير الأرض، وتبدل الحال الآن فانقلب نحو الغرب، كأنه وهو كذلك، كائن حي يتعاطى مع الأحوال المتبدلة للأمم والشعوب يعبر بطريقته عن رأي في جحافل جيوش الغرب التي تحتشد الآن عند الحدود.
وتحت المدينة القديمة والتل الذي صار مقابر على مد البصر، انحسر النيل عن جزر صغيرة وامتدت مزارع المدينة التي لا يسكنها أحد الآن، وأينعت في جزر الخضراء ثمار الطماطم والبقول والبطيخ، فالأرض الجديدة هذه لا تحتاج لأسمدة، وعاد الأهالي يبحثون في أضابير تسجيلات الأراضي في مدن مروي والدبة عن "كروكي" السواقي القديمة التي خرجت للتو من جوف النيل.
مشروع الغابة: في مشروع الغابة الزراعي الذي أنشأه الإنجليز عام 1917 الذي كان ينتج القطن تسمق الآن مئات الآلاف من فدادين النخيل والبرسيم والبرتقال، لكن النيل غادر مضرب ماكينات الرفع وأخرج من رحمه جزيرة رملية في حجم جزيرة توتي، تهددت الزروع بالجفاف، واندفع الأهالي هذه الأيام يحملون معاولهم لحفر "الكوديق" الذي يعني بلغة النوبة شق قناة في الرمال يتغذى بها وضرب ماكينات الرفع لتعيد انسياب المياه في جداول المشروع.
ولكن كان للنيل موقف آخر في شمال المشروع عند قرية "جبرونا" الواقعة غرب دنقلا العجوز مباشرة في هذه الناحية جرف الهدام مئات السواقي وابتلعها النيل وأضحت في خبر كان بعد أن كانت حدائق غناء تشدو فوقها القماري وطيور مهاجرة تتعافى من هذا المناخ الصحراوي من الانفلونزا التي أرعبت العالم.
كشوف أثرية: شهدت مدينة دنقلا العجوز حضارة ما قبل التاريخ عبر أهلها "آباد ماك" وهو آلة الحرب والصحراء عند النوبة وتعتبر المدينة مركز الحضارة النوبية في السودان الشمالي، كانت تكتب فيما مضى شجونها بالهيروغليفية وإبان حضارة الروم تنصرت، وهي مدينة "رماة الحدق" حين غزتها جيوش الصحابي عبدالله بن أبي السرح، هذه المدينة أسلمت واستعربت على يد غلام الله الركابي الذي وفد إليها من اليمن في النصف الأول من القرن الرابع عشر، صارت دنقلا بعد أن استعربت خرابا، وكما جاء في نظرية ابن خلدون أن العرب إن حلوا ببداوتهم في ربع فلابد أن يحيلوها إلى خراب، ووفق المصادر التاريخية لم يكن سببه الرئيسي الهجرة وإنما الهدّام كذلك، وإلى الجنوب من المدينة اكتشفت بعثات الكشوف الأثرية حديثا مبنى تحت الرمال عبارة عن كنيسة تحوي رفات ملوك النوبة قبل الفتح العربي.
مقبرة جزيرة الجراد: نقب الأثريون فوق تلال الرمال من منطقة "بنقنارتي" وهي كلمة تعني بالنوبية "جزيرة الجراد" وأخرجوا مبنى من تحتها مبنى فخماً ثم سيجوا المكان تماما ولكنني دخلت المكان بعيدا عن عين الرقيب والحارس، ونزلت السلالم تحت الرياح التي تتصافر وتعيد زخات من الرمال كل حين لتغطي ما انكشف فرأيت في الجدران العتيقة لغة لا أفهمها ورسوم بديعة بألوان خضراء وحمراء وصفراء، ورموز لا تزال حية تظل من كل ناحية في الجدران تتميز منها بوضوح صورة العذراء تحمل طفلها.
البحث عن الكنز: يقول الأهالي إن ما تواتر إليهم من خبر هذا المكان أنه كان قبل زحف الرمال مرتعا للقطط والكلاب وأن المكان كان له حارس توارث المهنة من أجداده، ولكن كل شيء طمر ويقول الذين يعملون في الحفر وإقصاء الرمال لحساب بعثة التنقيب إن رجال الآثار ما إن يظهر شيء ما حتى يأمروا العمال بالانصراف، ترى هل وجدوا الكنز؟ هل وجدوا دلالاته التي لا يعرفها منا أحد؟
النيل والرمال والآثار: في هذه المنطقة تتوسع عمليات التنقيب لتبدو بيوت الأهالي كلها مشاريع حفر من أجل الإجابة عن سؤال واحد هو: كيف كانت أيام النهاية لبلاط المسيحية في دنقلا، وكيف كانت هذه الربوع التي شهدت أول الشعاع؟ مهما يكن فالأهالي مازالوا منشغلين بالسواقي التي خرجت للتو من رحم النيل وتلك التي ابتلعها وتلك التي تهددها الرمال الزاحفة، ولا يزال النيل يجري كشاهد صامت على تبدل الأحوال والسلطان يودع ويستقبل الوجوه المهاجرة والغزاة
محمد عبدالله ابوزيد؟- عدد الرسائل : 289
الموقع (المدينة) : الخرطوم
العمل/الترفيه : مهندس حاسوب
تاريخ التسجيل : 30/03/2009
رد: معلومات عامة عن الدناقلة وجميع القري
مشكور محمد علي المعلومات القيمه
تقبل مروري
تقبل مروري
ياسر محمد علي- عدد الرسائل : 891
الموقع (المدينة) : القدار
العمل/الترفيه : اعمال حره
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
القدار
القدار: 2
مواضيع مماثلة
» أربعائية الدناقلة بجدة رقم (1)
» أربعائية الدناقلة بجدة رقم (2)
» أربعائية الدناقلة بجدة رقم (3)
» الدناقلة ... قبيلة ... أم منطقة .. أم ماذا ؟؟
» ... معلومات دينيه ...
» أربعائية الدناقلة بجدة رقم (2)
» أربعائية الدناقلة بجدة رقم (3)
» الدناقلة ... قبيلة ... أم منطقة .. أم ماذا ؟؟
» ... معلومات دينيه ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى