من مكتبة الأديب .. عزمي المعز ( فدياس )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من مكتبة الأديب .. عزمي المعز ( فدياس )
معاناة زوي النخرين المفرجخة
وأنا شافع سغنبوتي ويادوب في الإبتدائي ورفالة شفع الزمن داك ما بتتقابل والعبد لله طبعاً كان من أرفل الناس المروا في حياتي , عملوا لينا في المدرسة مسابقة الطالب المثالي ودي لطبعاً كانوا بختاروهم كل شهر بي مواصفات معينة كدة وطبعاً الناس الزينا ديل مابهببوا ليهم ولا بشتغلوا بيهم الشغلة , ولمن لقيت الحكاية فيها جوائز قررت بكاملقواي العقلية والجسدية إنو أبقي طالب مثالي (الكلام ده سر ما تقوموا تكلموا الناس) , المهم إبتدا برنامج التأهيل عشان ما ابقي طالب مثالي وبقيت أصحى من الدغش وعادديك يا المكوة السيف وديك يالريحة الما خمج والشعر ده ما بخلي لي سبيبة طايرة برقدوا بالغسب لا خليت ليهو كركار لا خليت ليهو سمنة بلدية طبعاً الوكت داك ما في تقنية (الجل) والحركات دي , كانت وفرت علينا كتير بدل في نص الحصة التالتة أقعد أرضي في شعري عشان يرقد تراهينو أي شعرة قايمة براها زي التقول خالعنها , والجزمة (ربنا يكرم السامعين) عاد داك يالورنيش الما خمج بالله أورنش فيها الليل كلو أخليهاتلمع زي خشم النوباوي الماكل ليهو لقيمات , القميص عاد أبيض زي اللبن يجهر مع الشمش ما شاء الله تبارك الله , والمشي في الشارع بقي أسكتو ساكت جنس أدب وجنس إحترام , وتلقوني ماشي مدنقر في الواطة ولي مراد الجزمة دي ما تشيل ولا ذرة غبار , والعجب الضفور كل يوم بضفرن وجبت لي نصيبة بتجلبطو بيها كريم كدة قاطعنو من راسن وعاد أشيلو أتجلبط لمن بقيت أرقش مع الشمش , والعجب في الطابور تلقوني واقف لا عين بترمش لاكُراع بتنجر , وفي الحصة طبعاً الأصبع مرفوع بي كل أدب وإحترام وتؤدة والعوارةبتاعت (فضليك فضليك) دي خليتا نهائي هو أنا بيني وبينكم كنت برفع يدي ذاتو , والأستاذات غير كلمة (صفقوا ليهو ) ما بقولن شيء , والكراسات عاد داك يا الجلادالماخمج , وهن من جوة نُضاف جنس نضافة ومرتبات جنس ترتيب التسطير كيف وجايب لي قطعةبيضا بتكل فيها يدي عشان ما أوسخ الكراس , وفي البيت أمي الحالة ما عاجباها تب لكنعاملة لي فيها مبسوطة , والأستاذات مبسوطات مني جنس إنبساطة ويشكروا فيني في الطالعة والنازلة وأنا عامل فيها الكلام ده ولا هاميني , وبيني وبينكم ضمنت الطالب المثالي تب وختيت الجائزة في جيبي , ويوم إعلان النتيجة مدنقر في الواطة وعامل فيها الموضوع ما هاميني وأنا بي تحت تحت محضر نفسي تب عشان ما أطلع المسرح وقليبي بس شغال (دق دق دق) بالله زي نوبة الصوفية , أها وست (محاسن) الساعة القالت ليك (الطالب المثالي لشهر تمانية هو فلان الفلاني ) إنتو قايلين فلان ده أنا , بريوالله ده واحد تاني بعد التعب ده كلو إختارو ليهم ولد غيري أنا الفيني كلمت وبقيتأبلع في ريقي وإنحرقت جنس حُرقة , مشيت سألت (ست إنعام) أم الفصل عن سبب إختيار (الشافع المزعمط) ده , فقالت لي بي كل بساطة (إنت يا إبني ما شايف محمد ده ظريف ونضيف وسمح كيفن , كيفن عاد ما نختارو ؟!؟!) يعني الناس المغبرين خلقة زينا ديل مابنفعوا طلبة مثاليين وإلا شنو ؟! أها أنا من الوكت داك كجنت ليك الشفع السمحين جنس تكجن وبقيت حاقد عليهم جنس حقد , وطبعاً رجعت ريمة لي عادتا القديمة ..
وبعدمرور كم سنة من الكلام داك دخلنا معاينات في حتة كدة راقية ما شاء الله أها وعاد أشيل وأتندل في الشهادات شي شهادات الجامعة وشي شهادات معاهد وشي شهادات خبرة وشي شهادات بتاعت إنقليزي , أها خشيت عشان ما أعمل المعاينة , أها سيد المعاينة قعديعاين فيني من تحت لي فوق , من فوق للنضارة وبي كل بساطة قال لي ( أهم حاجة يا إبني المظهر اللائق) , يعني بالواضح كدة ناس النخرين المفرجخة والطراريم المدردمة مامعانا , براحة شلت شهاداتي وعملت (تكس يرجع) , والزول الإختارو عاد وجاهة السنين والدنين بس التقول (توم كروز) , الشعر كيف والقميص كيف والشكة الما خمج والريحة البتلخم والعربية الكامري وأنا بي تحت تحت قاعد أقول لي (بت أم روحي) (أسي الولد الخنفس ده شن بدور بالوظيفة دي) , وطبعاً زادت أحقادي علي الناس المتل ديل وبقيتأكرهم كراهية ونفسي أبتم تب ومن أشوفم بطني بتقلب ..
أها بعد سنتين من الكلامداك , خليت البلد للناس المكجنن ديك وفزرتا , أها ربك رب الخير هون الأمور شوية كدةوناس شركة خواجية إتصلوا علي تجينا باكر دي الصباح عشان ما تعمل المعاينة , أهاالليل كلو أشيل وأنكرش , في واحد كدة قال لي أمش أرحم جلدك ده بي (ساونا) , أها مشيت عملت ديك يا الساونا الما خمج , مرقت (الكدوبة) ديك كلها ولبست ليك ديك ياالبدلة وديك يا الكرفتة وديك يا الريحة الما خمج , بس الزول يحلف يقول الولد دهعريس , وبقيت أتكشم براي نظام الإحساس بالنضافة بولد الثقة (زي دعاية فير آند لفلي ) , وقبل ما أدخل المعاينة أشوف ليك الناس ديل نضاااف يرقشو زي الجنيه الدهب , ولمنجيت خاشي بقوا يعاينوا لي أنا طبعاً خشيت في ضفوري وبقيت أعاين في هدومي والثقةإنهزت تب , وعيني للبنانيين ديل كيف والعراقيين كيف والهنود النضيفين وجنسيات أشكال وألوان ده أسمح من ده وأنا براي طبعاً زي حُراق المكرونة ظاهر وسط الجماعة ديل , أها مليت الفورمة بتاعتم ديك وإنتظرت دوري ...
كدي بكمّل ليكم ..
وأنا شافع سغنبوتي ويادوب في الإبتدائي ورفالة شفع الزمن داك ما بتتقابل والعبد لله طبعاً كان من أرفل الناس المروا في حياتي , عملوا لينا في المدرسة مسابقة الطالب المثالي ودي لطبعاً كانوا بختاروهم كل شهر بي مواصفات معينة كدة وطبعاً الناس الزينا ديل مابهببوا ليهم ولا بشتغلوا بيهم الشغلة , ولمن لقيت الحكاية فيها جوائز قررت بكاملقواي العقلية والجسدية إنو أبقي طالب مثالي (الكلام ده سر ما تقوموا تكلموا الناس) , المهم إبتدا برنامج التأهيل عشان ما ابقي طالب مثالي وبقيت أصحى من الدغش وعادديك يا المكوة السيف وديك يالريحة الما خمج والشعر ده ما بخلي لي سبيبة طايرة برقدوا بالغسب لا خليت ليهو كركار لا خليت ليهو سمنة بلدية طبعاً الوكت داك ما في تقنية (الجل) والحركات دي , كانت وفرت علينا كتير بدل في نص الحصة التالتة أقعد أرضي في شعري عشان يرقد تراهينو أي شعرة قايمة براها زي التقول خالعنها , والجزمة (ربنا يكرم السامعين) عاد داك يالورنيش الما خمج بالله أورنش فيها الليل كلو أخليهاتلمع زي خشم النوباوي الماكل ليهو لقيمات , القميص عاد أبيض زي اللبن يجهر مع الشمش ما شاء الله تبارك الله , والمشي في الشارع بقي أسكتو ساكت جنس أدب وجنس إحترام , وتلقوني ماشي مدنقر في الواطة ولي مراد الجزمة دي ما تشيل ولا ذرة غبار , والعجب الضفور كل يوم بضفرن وجبت لي نصيبة بتجلبطو بيها كريم كدة قاطعنو من راسن وعاد أشيلو أتجلبط لمن بقيت أرقش مع الشمش , والعجب في الطابور تلقوني واقف لا عين بترمش لاكُراع بتنجر , وفي الحصة طبعاً الأصبع مرفوع بي كل أدب وإحترام وتؤدة والعوارةبتاعت (فضليك فضليك) دي خليتا نهائي هو أنا بيني وبينكم كنت برفع يدي ذاتو , والأستاذات غير كلمة (صفقوا ليهو ) ما بقولن شيء , والكراسات عاد داك يا الجلادالماخمج , وهن من جوة نُضاف جنس نضافة ومرتبات جنس ترتيب التسطير كيف وجايب لي قطعةبيضا بتكل فيها يدي عشان ما أوسخ الكراس , وفي البيت أمي الحالة ما عاجباها تب لكنعاملة لي فيها مبسوطة , والأستاذات مبسوطات مني جنس إنبساطة ويشكروا فيني في الطالعة والنازلة وأنا عامل فيها الكلام ده ولا هاميني , وبيني وبينكم ضمنت الطالب المثالي تب وختيت الجائزة في جيبي , ويوم إعلان النتيجة مدنقر في الواطة وعامل فيها الموضوع ما هاميني وأنا بي تحت تحت محضر نفسي تب عشان ما أطلع المسرح وقليبي بس شغال (دق دق دق) بالله زي نوبة الصوفية , أها وست (محاسن) الساعة القالت ليك (الطالب المثالي لشهر تمانية هو فلان الفلاني ) إنتو قايلين فلان ده أنا , بريوالله ده واحد تاني بعد التعب ده كلو إختارو ليهم ولد غيري أنا الفيني كلمت وبقيتأبلع في ريقي وإنحرقت جنس حُرقة , مشيت سألت (ست إنعام) أم الفصل عن سبب إختيار (الشافع المزعمط) ده , فقالت لي بي كل بساطة (إنت يا إبني ما شايف محمد ده ظريف ونضيف وسمح كيفن , كيفن عاد ما نختارو ؟!؟!) يعني الناس المغبرين خلقة زينا ديل مابنفعوا طلبة مثاليين وإلا شنو ؟! أها أنا من الوكت داك كجنت ليك الشفع السمحين جنس تكجن وبقيت حاقد عليهم جنس حقد , وطبعاً رجعت ريمة لي عادتا القديمة ..
وبعدمرور كم سنة من الكلام داك دخلنا معاينات في حتة كدة راقية ما شاء الله أها وعاد أشيل وأتندل في الشهادات شي شهادات الجامعة وشي شهادات معاهد وشي شهادات خبرة وشي شهادات بتاعت إنقليزي , أها خشيت عشان ما أعمل المعاينة , أها سيد المعاينة قعديعاين فيني من تحت لي فوق , من فوق للنضارة وبي كل بساطة قال لي ( أهم حاجة يا إبني المظهر اللائق) , يعني بالواضح كدة ناس النخرين المفرجخة والطراريم المدردمة مامعانا , براحة شلت شهاداتي وعملت (تكس يرجع) , والزول الإختارو عاد وجاهة السنين والدنين بس التقول (توم كروز) , الشعر كيف والقميص كيف والشكة الما خمج والريحة البتلخم والعربية الكامري وأنا بي تحت تحت قاعد أقول لي (بت أم روحي) (أسي الولد الخنفس ده شن بدور بالوظيفة دي) , وطبعاً زادت أحقادي علي الناس المتل ديل وبقيتأكرهم كراهية ونفسي أبتم تب ومن أشوفم بطني بتقلب ..
أها بعد سنتين من الكلامداك , خليت البلد للناس المكجنن ديك وفزرتا , أها ربك رب الخير هون الأمور شوية كدةوناس شركة خواجية إتصلوا علي تجينا باكر دي الصباح عشان ما تعمل المعاينة , أهاالليل كلو أشيل وأنكرش , في واحد كدة قال لي أمش أرحم جلدك ده بي (ساونا) , أها مشيت عملت ديك يا الساونا الما خمج , مرقت (الكدوبة) ديك كلها ولبست ليك ديك ياالبدلة وديك يا الكرفتة وديك يا الريحة الما خمج , بس الزول يحلف يقول الولد دهعريس , وبقيت أتكشم براي نظام الإحساس بالنضافة بولد الثقة (زي دعاية فير آند لفلي ) , وقبل ما أدخل المعاينة أشوف ليك الناس ديل نضاااف يرقشو زي الجنيه الدهب , ولمنجيت خاشي بقوا يعاينوا لي أنا طبعاً خشيت في ضفوري وبقيت أعاين في هدومي والثقةإنهزت تب , وعيني للبنانيين ديل كيف والعراقيين كيف والهنود النضيفين وجنسيات أشكال وألوان ده أسمح من ده وأنا براي طبعاً زي حُراق المكرونة ظاهر وسط الجماعة ديل , أها مليت الفورمة بتاعتم ديك وإنتظرت دوري ...
كدي بكمّل ليكم ..
شنان عبد الرحمن- عدد الرسائل : 626
الموقع (المدينة) : السعودية / الريلض
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: من مكتبة الأديب .. عزمي المعز ( فدياس )
انشاء الله تفرج
.....جاري الانتظار....
.....جاري الانتظار....
ساتي ابراهيم- عدد الرسائل : 246
الموقع (المدينة) : السودان - الخرطوم
العمل/الترفيه : مهندس معماري _محاسب
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
رد: من مكتبة الأديب .. عزمي المعز ( فدياس )
وقفنا وين يا ساتي ... أها مليت الفورمة بتاعتم ديك وإنتظرت دوري , وقاعد أهبش في نخرتي المفرجخة دي وخجلان جنس خجل من خلقتي دي , بعد شوية جات ديك يالفلبينية عاد جنس سماحة هي والساعة القالت ليك إسمي بالإنقليزي (يا مرسي) أنا الفيني كملت وقعدت أتمطق براي زي الزول الماكل ليهو دكوة , أها لملمت وريقاتي ديك وبديت أقرا في آية الكرسي وخايف أكتر في آية الكرسي بعد شوية يفتشوا لي بي فتاشة ما يلقوني , أها قمت خشيت مِحلات المعاينة ألقي ليك ديك يا اللبنانية الما خمج (أوب علي يخواتني) من الله ما خلقني ما شفت لي بت بالجمال ده , بدر في ليلة تمامو إيه وجمال إيه والعيون الفي طرفها حور إيه , بالله البت دي لو شافوها ناس الحقيبة كانوا إشتغلوا فيها القرف , يكبوا ليك الشعر ده من تصبح لامن تمسى ,والعبد لله من الخلعة شعري قام شوك شوك وبقي بالله زي بوخ السليقة و قعدت أرجف زي الزول الطايرة ليهو الملاريا في راسو , وعلي التعترا علي ألقي ليك المكتب فيهو مرايات , وأنا أعاين لي (بت أم روحي) وأعاين للبنية وأقول لي روحي (ده شنو القرنتية القاعد جنب البت السمحة دي ) , أها الساعة الفتحت خشما فأنتزعني صوتها من دهشتي إنتزاعا وقالت لي بي كل رقة (إتفضل يا أستاذ) أنا أعصابي باظت والكلام نسيتو تب , مديت ليها وريقاتي الشايلن ديك وأشرت لي عشان أقعد وأظنها قالت في سرها (أترزع في الكرسي ده , الله يرزع خلقتك دي أكان أصلا مرزوعة) , المهم إتحكرت في الكرسي تب وأشيل وأطقطق في أصابعي , وبي صراحة كدة خشت لي في قليبي ده وإحتكرت فوقو , وهي الزيها بتحتاج ليها لي تأشيرة مشان ما تخش القلب وتعمل فوقو العمايل , وأنا في الكبكبة بتاعتي ديك دخل علينا موظف أبيضاني شعرو أسود مسبب يرتدي بدلة وكرفتة سليم العقل , لاحظت علي البنية العنجهية الإهتمام بالراجل الخنفس ده والساعة الرفعت عويناتا السمحات ديك من وريقاتي لمن الراجل الخنفس ده قال ليها (هاي سوسو) أنا في اللحظة ديك شعرت بالغيرة الشديدة وقعدت أقول في سري (يسوسو عضامك , قال سوسو قال , شوفوا الجنا الزي أبو الجندب ده ) والساعة القالت ليهو (عود يا خلودي إنطرني شوي , مشان أطلع معاك) وهو بي كل وقاحة قال ليها ( لكن يا سوسو ح أتأخر علي مواعيد الجيم) وأنا في سري قاعد أقول (تنجما في النار بركة من سوا محمد نبي) وهي بي كل لطافة تقول ليهو (لا بس أخلص الإنترفيو مع الأستاذ) والساعة القال ليها (طيب بس بسرعة) أنا طبعاً المغسة شقتني تب وقعدت أقول في سري ( إن شاء الله يجيك برجم ينقرط ليك وشك السمح ده , وتمسكك الثعلبة تزعمط ليك شعرياتك ديل شعرة شعرة , وإنت نازل في السلم تقع علي وشك ده تكسر سنونك (أنشوف سوسو دي تاني بتعاين ليك )), أها صاحبي المكجنو ده قعد حداي وطلع ليهو موبايل من الله ما خلقني ما شفت زيو , والساعة سوسو القالت ليهو (ممكن أشوف موبايلك) وصاحبي الممسمس ده يشيل ويستعرض وأنا المغسة شاقاني تب وقربت أطير في رقبتو أقطما ليهو عشان أرتاح من المغسة الممغسني ليها الولد المزعمط ده وهو عامل فيها لذيذ ودمو خفيف ويشيل ويتظارف , وسوسو شغالة تضحك بلا عدل ولمن خلاص بلغ السيل الزبى قعدت أتململ في كرسيني وبقيت زول مضاربة تب , ومرقتا رقبتي للريبة والتلافة وبي زعلة كدة قلت للأمورة (لو سمحتي ممكن نبدا في المعاينة) أها الساعة الرمقتني ليك بي نظرة طيرت رحمن قلبي وأدتني ليك حلاة إبتسامة حيلي لمن برد وخلتني بقيت في الكرسي لا إيد لا كراع بتنجر ودخلت في حالة زي التقول كبو فيني موية باردة , وتِم سكتا وبقيت أعاين للزول المزعمط الجنبي بي نظرة بتاعت إنتصار والمراية الفيها صورة القرنتية ما قبلت عليها نهائي , وحسيت ليك بي رقبتي زي (عمر الشريف) في اللحظة ديك والساعة المرقت ليك المنديل الأبيض وقعدت أقشقش في عرق وهمي نظام الولد قبض الجو وكدة , أها وإبتدت المعاينة , صاحبتي مسكتني هردتني هرد بالأسئلة أظنها ممغوسة من شناة المخلوق ده , وأنا أشيل وأجاوب أصلو ما ديتا فرصة وشغال أنضم مع رقبتي ساي وأتكشم (هه , شن بدقس ليكم , بعد الشي الشفتو ده دايرين تطيروني , تكوسوها عند غافل ) والبنية تشيل وتردم فيني بالأسئلة وأنا أشيل وأجاوب ليها عارف رقبتي أكان إنفزرتا بطيروني , والبنية ليها مراد تطيرني من الدنيا وأنا بقيت ليها أبو اللصيق بس إتعابطا ليها جنس عباطة لمن غلبت فيني تب قالت لي (لغتك الفرنسية كيف ) الساعة السعدلت الكرسي ونططت عيوني وبقيت أقول لي (بت أم روحي) (أجي يا لغتك الفرنسية ياكا الطرتا يا ولدي) كرفستا ليها وشي تب والساعة اللبتسمت وقالت لي (قودلك حنتصل عليك) عرفت الموضوع مخستك , وصاحبي القاعد قصادي شايفوا ليك يتكشم فرحان , وأنا من المغسة عيوني بقن زي عيون الزول الضيع ضربة الجزا الأخيرة , وخلاص مشيت علي الولد المسبسب داك تب ..
كدي بكمل ليكم..
كدي بكمل ليكم..
شنان عبد الرحمن- عدد الرسائل : 626
الموقع (المدينة) : السعودية / الريلض
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: من مكتبة الأديب .. عزمي المعز ( فدياس )
يا شنان شنو يا مان؟ تشوقنا وتعمل رايح!
احمد محمد علي ابوزيد- عدد الرسائل : 162
الموقع (المدينة) : السودان /الخرطوم
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ التسجيل : 18/02/2009
القدار
القدار: 2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى